لم أشعر بوجودك جانبي…
يكفيني أن اشعر بأني (أحبك)..
فأشعر بأني قوية..
قادرة على تحمل كل ما يعترضني..
وكأن الحياة أصبحت.. قصة حب بنهاية سعيدة…
رغم ذلك ..
لم أشعر بوجودك جانبي.
قصة هذه الصوره..
كنت بالباص متنحة +باص زحمة وقاعده بالاخير بثاني دور !!
وفجأه تنحت زياده على شكلهم حسيت(لاحظوا هذا وانا متنحة !!)ان الحياة (حلوة)….
وانا نازلة.. كانو البنت والولد ياعمري بسابع نومة !! احس انهم كانوا يحلمو نفس الحلم 😉
متى فقط تصبح الحياة قصة حب بنهاية سعيدة !!
يحدث ذلك في الروايات غالباً
برغم ذلك لم أشعر بوجود أحد بجانبي ..
صورة رائعة في قمة التواصل ..
والأحلام مشتركة , رائعة ياسارة 🙂
🙂
قصة الصورة تحكي ألف حكاية
مودتي
:
رأسه على كتفها !
اششششششششش
هذا هو الحب !
قصص الحب دائما نهاياتها محزنه …
صورة معبره ..
الله يهنيهم 🙂
نهاية مميزة لهذه القصة 🙂
حلوه الصوره ومعربه ولقطه موفقه صراحه
حلووو والصوره تعبر
التفاصيل الصغيرة هي سر الحياة ، ربما كانت هي من يعيد تركيبنا مرة أخرى.
أعجبني وكرك يا سارة : )
الحبـ جميلـ 🙂